عاجل

الخيام تحت النار.. غارات وقصف مدفعي عنيف ومحاولات للتقدم - اليوم الإخباري

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا الكرام آخر المستجدات من خلال المقال التالي: الخيام تحت النار.. غارات وقصف مدفعي عنيف ومحاولات للتقدم اليوم الثلاثاء 19 نوفمبر 2024 10:13 مساءً

شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارات متتالية على بلدة الخيام وسط قصف مدفعي عنيف، وعملية تمشيط بالأسلحة الرشاشة الثقيلة والمتوسطة يستخدمها الجيش الإسرائيلي للتقدم نحو شمالي بلدة الخيام.

كما يقوم العدو الاسرائيلي بعمليات تفخيخ وتفجير داخل البلدة، وقد رصد تحرك للدبابات قرب نبع ابل السقي في المنطقة الواقعة بين ابل السقي والخيام.

وفي آخر مستجدات هذا اليوم أفادت “الوكالة الوطنية للاعلام” بأن الطيران الحربي المعادي أغار عصر اليوم، مستهدفا بلدة دير انطار في قضاء بنت جبيل. كما تعرّضت بلدة السلطانية لغارة معادية.

وقرابة السادسة والنصف مساءً، أغار الطيران المعادي على دفعتين، مستهدفا بلدة كفرشوبا، بالتزامن مع قصف مدفعي معاد طاول أحياء البلدة.

كما واستهدفت غارة إسرائيلية عنيفة بلدة الحوش في قضاء صور.

بينما شن الطيران الحربي الإسرائيلي اليوم الثلاثاء 19\11\2024 سلسلة من الغارات على بلدة كفررمان مما أدى إلى دمار كبير في البلدة.

كما وأفادت “الوكالة الوطنيّة للإعلام” قصفاً فوسفورياً استهدف أطراف بلدات زبقين، والقليلة، ومجدل زون، والبياضة مع محاولة تقدّم القوات المعادية من شمع باتجاه البياضة غرباً ووادي حسن ووادي مظلم شمالاً.

فيما أفاد رئيس طبابة قضاء صور الدكتور وسام غزال بأن حصيلة الاعتداءات الاسرائيلية على صور وقراها حتى الساعة السادسة من مساء اليوم، بلغت شهيدين و21 جريحاً نقلوا إلى مستشفيات صور.

فيما صدر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة التقرير اليومي لحصيلة وتداعيات العدوان الإسرائيلي على لبنان.

وفيه أن غارات الجيش الإسرائيلي ليوم أمس الاثنين 18 تشرين الثاني 2024 اسفرت عن 28 شهيدا و 107 جرحى.

وبلغت الحصيلة الإجمالية لعدد الشهداء والجرحى منذ بدء الحرب على لبنان حتى يوم أمس 3544 شهيدا و 15036 جريحا.

وفي الختام يتمنى فريق اليوم الإخباري أن يكون قد قدم لكم تفاصيل كافية عن الخيام تحت النار.. غارات وقصف مدفعي عنيف ومحاولات للتقدم - اليوم الإخباري المنقول من مصدره صوت بيروت.


ولا تنسى الضغط هنا ومتابعة قناتنا على تليجرام

أخبار ذات صلة

0 تعليق