‏محمود ياسين يكتب: ستندمون حتما.. وأي ندم! - اليوم الإخباري

0 تعليق ارسل طباعة

 

 

 

انتم كما انتم

على ما انتوا

لو استمعتوا نصايحنا ان عادكم بصعدة.

ولولا حماستكم الايدلوجية والتزامكم بها ما وصلتوا للحكم.

ولو اطلقتم السجناء سيكون الناس سيستخف بكم الناس ويتمردوا ،وبالذات سجناء سبتمبر خلوهم يتعلموا الولاء الصح.

،ولو حاربتم الفساد والمخطئين ستضعف قوتكم التنظيمية.

احنا منافقين لا تصدقوا منا كلمة .

على ما انتم

وما حكم الا بصميل وعين حمراء ومشروع يحدد لمن الحكم حصرا

الأحزاب والديموقراطية والتعددية خيانة

وأي ولاء ليس لكم حصرا فهو زندقة.

 

ولو تخليتم عن منهجكم وميراثكم لن يتبقى منكم شيء

ولكم وجهي وعهد الله ما انطق نصيحة بعد اليوم

جمعوا الكتاب اللي بصنعاء كلهم وزجوا بهم السجن وانا اول واحد.

خليكم انتوا متماسكين راضيين عن بعضكم واثقين من بعضكم وهذي هي الجبهة الداخلية.

لا تلتفتوا لمن يحاول نصيحتكم هؤلاء مغرضين

ليس عليكم دفع فلس واحد لأحد او لمشروع او موظف، معاكم حرب.

لا مذهب غير مذهبكم

هو الصح، وأي شخص يدعوا للتنوع اسحلوه

لا شور الا شوركم

ولا غالب الا انتم

ولا كرامة ولا حق لأحد غيركم

العزة لكم وحدكم

وذي ما اقتنع بالله وبآل النبي صفر المعابر تقنعه

ولااااا عليكم شي

 

وأي واحد ينبهكم للمفسدين والهباشين ويطلب تصحيح الأمور هذا غرضه يفرسخكم

علاااااااا ما انتو  بس

هذا اللي انتوا به هو الضامن لانتصاركم وابقاء ملككم.

أمضوا قدما.

أخبار ذات صلة

0 تعليق