@ يقع الاتفاقيون في وهم كبير إذا أعتقدوا أن المشهد الحالي في ساحتهم المشتعلة هو صراع الانقسام الذي حدث قبل عقد من الزمان بشأن خروج رئيسهم الذهبي عبدالعزيز الدوسري من المشهد الاتفاقي ، لأن الاتفاقيين يعرفون قبل غيرهم أن شخصية الذهبي لا تجيد لعبة الطعن في الكواليس وحتى مؤيديه لا يجيدون الضرب من تحت الحزام في المشهد الاتفاقي .
@ ومن يريد ترويج هذه المعادلة في مشاكل الاتفاق الحالية هو هروب إلى الأمام ، وجعل الملف في أروقة فارس الدهناء تحت وطأة الخصم الوهمي .
@ الدوسري .. ابتعد ومن معه ابتعدوا ، ولعل تاريخ الرجل في ناديه من إنجازات وبطولات يجعله في المرتبة التي لا يستطيع أحد من الاتفاقيين الوصول لها على الأقل في المدى المنظور .
@ التشخيص الصحيح للحالة الاتفاقية هو الحل الوحيد ليرتدي النادي العريق الثوب الجديد في ظل القفزة النوعية التي يتمتع بها الفريق الكروي من أدوات وعناصر ودعم كبير حتى قيل ( الاتفاق أقل من أندية الصندوق بقليل ، وأكبر من الأندية الأخرى في روشن بكثير ) .
@ المشكلة الحالية عدم ثقة جماهير الاتفاق في رأس الهرم الفني جيرارد ، والوصول لقناعة بأن هذا المدرب لا يستطيع فريقهم الذهاب بعيدا مقارنة مع الفرق الأخرى ، والحل لهذه المعضلة هو النتائج الايجابية والمستويات المقنعة وهذا الحل بيد المدرب واللاعبين ، لأن الجمهور الاتفاقي أصبح متأكدا أن التغييرات في ناديهم ربما لا تكون من قبل ممن هم في الواجهة في السلك الإداري ، بل يذهب البعض أن المدرب جيرارد أقوى من صناع القرار في الجانب الإداري .
@ وفي خضم هذا السجال لا أنصح جماهير الأتفاق بالخضوع لبعض المطالبات بمقاطعة المدرج في المباريات بل على العكس يجب أن تكون الجماهير جزء من الحل ، وليس جزء من المشكلة لذلك الحضور بفعالية في المدرج ضرورة كبرى لتصحيح المسار .
@ الأهم في المشهد الاتفاقي أن لا يقع بعض الجماهير في فخ الكذبة الكبرى ( الاتفاق القديم والاتفاق الجديد ) لأنها وهم، دفع الاتفاق الكيان العريق ثمنه باهظا فكلما تراجعت نتائج الفريق ودخل في نتائج ومستويات دون الطموحات ظهرت هذه الفزاعة من جديد في محاولة بقصد أو دون قصد للهروب إلى الأمام مما يجعل الاتفاق يدور حول دائرة مفرغة .
@ الاتفاق .. واجهة كرة القدم بالشرقية وفارسها الذي نثر الفرح المحلي والخارجي على الساحل الشرقي وبقاء المنظومة ككل في محيط الوهم والكذبة الكبرى التي مر عليها عقد من الزمن لن تقدم النادي ، وستجعله أسير تلاعب وخداع لا يغني ولا يسمن من جوع .
@ الخلاصة .. رفع الطموح والتشخيص الصحيح لوضع الاتفاق الحالي هو الحل الواقعي ، وما عدا ذلك فأن السيناريو سيتكرر في كل موسم .
@ ومن يريد ترويج هذه المعادلة في مشاكل الاتفاق الحالية هو هروب إلى الأمام ، وجعل الملف في أروقة فارس الدهناء تحت وطأة الخصم الوهمي .
@ الدوسري .. ابتعد ومن معه ابتعدوا ، ولعل تاريخ الرجل في ناديه من إنجازات وبطولات يجعله في المرتبة التي لا يستطيع أحد من الاتفاقيين الوصول لها على الأقل في المدى المنظور .
@ التشخيص الصحيح للحالة الاتفاقية هو الحل الوحيد ليرتدي النادي العريق الثوب الجديد في ظل القفزة النوعية التي يتمتع بها الفريق الكروي من أدوات وعناصر ودعم كبير حتى قيل ( الاتفاق أقل من أندية الصندوق بقليل ، وأكبر من الأندية الأخرى في روشن بكثير ) .
@ المشكلة الحالية عدم ثقة جماهير الاتفاق في رأس الهرم الفني جيرارد ، والوصول لقناعة بأن هذا المدرب لا يستطيع فريقهم الذهاب بعيدا مقارنة مع الفرق الأخرى ، والحل لهذه المعضلة هو النتائج الايجابية والمستويات المقنعة وهذا الحل بيد المدرب واللاعبين ، لأن الجمهور الاتفاقي أصبح متأكدا أن التغييرات في ناديهم ربما لا تكون من قبل ممن هم في الواجهة في السلك الإداري ، بل يذهب البعض أن المدرب جيرارد أقوى من صناع القرار في الجانب الإداري .
@ وفي خضم هذا السجال لا أنصح جماهير الأتفاق بالخضوع لبعض المطالبات بمقاطعة المدرج في المباريات بل على العكس يجب أن تكون الجماهير جزء من الحل ، وليس جزء من المشكلة لذلك الحضور بفعالية في المدرج ضرورة كبرى لتصحيح المسار .
@ الأهم في المشهد الاتفاقي أن لا يقع بعض الجماهير في فخ الكذبة الكبرى ( الاتفاق القديم والاتفاق الجديد ) لأنها وهم، دفع الاتفاق الكيان العريق ثمنه باهظا فكلما تراجعت نتائج الفريق ودخل في نتائج ومستويات دون الطموحات ظهرت هذه الفزاعة من جديد في محاولة بقصد أو دون قصد للهروب إلى الأمام مما يجعل الاتفاق يدور حول دائرة مفرغة .
@ الاتفاق .. واجهة كرة القدم بالشرقية وفارسها الذي نثر الفرح المحلي والخارجي على الساحل الشرقي وبقاء المنظومة ككل في محيط الوهم والكذبة الكبرى التي مر عليها عقد من الزمن لن تقدم النادي ، وستجعله أسير تلاعب وخداع لا يغني ولا يسمن من جوع .
@ الخلاصة .. رفع الطموح والتشخيص الصحيح لوضع الاتفاق الحالي هو الحل الواقعي ، وما عدا ذلك فأن السيناريو سيتكرر في كل موسم .
0 تعليق