قلب مانشستر سيتي الطاولة على مضيفه ولفرهامبتون ليحقق فوزا بشق الأنفس بنتيجة 2 / 1 ضمن منافسات الجولة الثامنة بالدوري الإنجليزي لكرة القدم، اليوم الأحد.
وتقدم ولفرهامبتون بهدف مبكر سجله المهاجم النرويجي يورجن ستراند لارسن بعد مرور سبع دقائق.
وأدرك مانشستر سيتي التعادل بهدف لمدافعه الكرواتي يوشكو جفارديول في الدقيقة 33 من تسديدة قوية في المقص الأيسر، لينتهي الشوط الأول بالتعادل الإيجابي.
وفي الدقيقة الخامسة من الوقت بدل الضائع بالشوط الثاني لعب فيل فودين ركلة ركنية انقض عليها جون ستونز برأسه في الشباك مسجلا هدفا قاتلا، لينتزع الضيوف ثلاث نقاط ثمينة.
وبهذا الفوز قفز مانشستر سيتي لقمة جدول الترتيب مؤقتا برصيد 20 نقطة خلفه ليفربول 18 نقطة قبل مباراته أمام تشيلسي في وقت لاحق اليوم الأحد. أما ولفرهامبتون تجمد رصيده عند نقطة واحدة في المركز العشرين والأخير7. هدف ولفرهامبتون.
وارتبكت صفوف مانشستر سيتي في الدقائق الأولى من المباراة واستقبل مرماه هدفا مبكرا بعد مرور سبع دقائق فقط عندما مرر الظهير الأيمن البرتغالي نيلسون سيميدو كرة عرضية قابلها يورجن ستراند لارسن بتسديده بقدمه في المرمى.
وبعدها انطلق سيميدو بسرعته من منتصف الملعب وانفرد بالمرمى ولكنه تعثر في تسديد الكرة لترتطم بجسد إيديرسون حارس مرمى مانشستر سيتي وتذهب إلى ركنية.
وحاول مانشستر سيتي تدارك الصدمة وسعى لإدراك التعادل ولكن محاولات إلكاي جوندوجان ويوشكو جفارديول لم تكن مؤثرة، بينما عانى الجناحان سافينيو وجيريمي دوكو ورأس الحربة إرلينج هالاند في إيجاد ثغرة بدفاع ولفرهامبتون.
وكسر جفارديول التكتل الدفاعي بتسديدة قوية في المقص الأيسر ليمنح الفريق هدف التعادل، وبعدها كاد سافينيو أن يهز الشباك بتسديدة فوق العارضة، وأخرى أبعدها جوزيه سا حارس مرمى ولفرهامبتون بصعوبة بالغة، لينتهي الشوط الأول بالتعادل.
وتبادل الفريقان المحاولات الهجومية في الشوط الثاني حيث سدد ماتيوس كونيا ويورجن ستراند مرتين بجوار القائم، بينما نفذ إلكاي جوندوجان ركلة حرة بتسديدة في الحائط البشري لتذهب إلى ركنية.
وتحرك جوسيب جوارديولا مدرب مانشستر سيتي لتنشيط الصفوف بإشراك ثلاثة بدلاء فيل فودين وجاك جريليش وماتيوس نونيز، لكن لاعبيه سافينيو وجريليش وبرناردو سيلفا وماتيوس نونيز افتقدوا للتركيز في اللمسة الأخيرة في ظل التكتل الدفاعي لمنافسهم داخل منطقة الجزاء.
ومن ركلة ركنية في الثواني الأخيرة من الوقت لعب فيل فودين كرة عرضية انقض عليها جون ستونز برأسه في الشباك، ليسجل هدفا ثانيا أقرته تقنية حكم الفيديو المساعد (فار) التي أثبتت عدم تداخل برناردو سيلفا في حجب الرؤية عن الحارس جوزيه سا، ليحقق حامل اللقب فوزا بشق الأنفس.
وتقدم ولفرهامبتون بهدف مبكر سجله المهاجم النرويجي يورجن ستراند لارسن بعد مرور سبع دقائق.
وأدرك مانشستر سيتي التعادل بهدف لمدافعه الكرواتي يوشكو جفارديول في الدقيقة 33 من تسديدة قوية في المقص الأيسر، لينتهي الشوط الأول بالتعادل الإيجابي.
وفي الدقيقة الخامسة من الوقت بدل الضائع بالشوط الثاني لعب فيل فودين ركلة ركنية انقض عليها جون ستونز برأسه في الشباك مسجلا هدفا قاتلا، لينتزع الضيوف ثلاث نقاط ثمينة.
وبهذا الفوز قفز مانشستر سيتي لقمة جدول الترتيب مؤقتا برصيد 20 نقطة خلفه ليفربول 18 نقطة قبل مباراته أمام تشيلسي في وقت لاحق اليوم الأحد. أما ولفرهامبتون تجمد رصيده عند نقطة واحدة في المركز العشرين والأخير7. هدف ولفرهامبتون.
وارتبكت صفوف مانشستر سيتي في الدقائق الأولى من المباراة واستقبل مرماه هدفا مبكرا بعد مرور سبع دقائق فقط عندما مرر الظهير الأيمن البرتغالي نيلسون سيميدو كرة عرضية قابلها يورجن ستراند لارسن بتسديده بقدمه في المرمى.
وبعدها انطلق سيميدو بسرعته من منتصف الملعب وانفرد بالمرمى ولكنه تعثر في تسديد الكرة لترتطم بجسد إيديرسون حارس مرمى مانشستر سيتي وتذهب إلى ركنية.
وحاول مانشستر سيتي تدارك الصدمة وسعى لإدراك التعادل ولكن محاولات إلكاي جوندوجان ويوشكو جفارديول لم تكن مؤثرة، بينما عانى الجناحان سافينيو وجيريمي دوكو ورأس الحربة إرلينج هالاند في إيجاد ثغرة بدفاع ولفرهامبتون.
وكسر جفارديول التكتل الدفاعي بتسديدة قوية في المقص الأيسر ليمنح الفريق هدف التعادل، وبعدها كاد سافينيو أن يهز الشباك بتسديدة فوق العارضة، وأخرى أبعدها جوزيه سا حارس مرمى ولفرهامبتون بصعوبة بالغة، لينتهي الشوط الأول بالتعادل.
وتبادل الفريقان المحاولات الهجومية في الشوط الثاني حيث سدد ماتيوس كونيا ويورجن ستراند مرتين بجوار القائم، بينما نفذ إلكاي جوندوجان ركلة حرة بتسديدة في الحائط البشري لتذهب إلى ركنية.
وتحرك جوسيب جوارديولا مدرب مانشستر سيتي لتنشيط الصفوف بإشراك ثلاثة بدلاء فيل فودين وجاك جريليش وماتيوس نونيز، لكن لاعبيه سافينيو وجريليش وبرناردو سيلفا وماتيوس نونيز افتقدوا للتركيز في اللمسة الأخيرة في ظل التكتل الدفاعي لمنافسهم داخل منطقة الجزاء.
ومن ركلة ركنية في الثواني الأخيرة من الوقت لعب فيل فودين كرة عرضية انقض عليها جون ستونز برأسه في الشباك، ليسجل هدفا ثانيا أقرته تقنية حكم الفيديو المساعد (فار) التي أثبتت عدم تداخل برناردو سيلفا في حجب الرؤية عن الحارس جوزيه سا، ليحقق حامل اللقب فوزا بشق الأنفس.
0 تعليق