في مشهد استثنائي تجلت فيه روحانية الإسلام، أشهر شاب سيبيري إسلامه على يد فضيلة الشيخ الدكتور صلاح البدير، إمام وخطيب المسجد النبوي، خلال زيارته الأخيرة للعاصمة بشكيك.
لم يكن لقاء عاديًا؛ فقد جاء الشاب مفعمًا بالأسئلة، تواقًا إلى فهم أعماق هذا الدين، باحثًا عن إجابات لأسئلة كانت تلامس روحه.
وبكلمات مؤثرة، أوضح له أن الإسلام دين يسعى للسلام الداخلي والخارجي، ليدخل الطمأنينة إلى قلب الشاب ويزيد من شوقه لاكتشاف المزيد.
ومع انتهاء الشرح، وقف الشاب بثقة أمام الشيخ، ونطق بالشهادتين في لحظة مشحونة بالعاطفة واليقين، معلنًا بدء حياة جديدة مليئة بالإيمان.
وفي إطار برنامج“زيارات أئمة الحرمين الشريفين”الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالتعاون مع رئاسة الشؤون الدينية، تحرص الوزارة على نشر قيم الإسلام السمحة وتعليم المبادئ الصحيحة، لتصل رسالة الإسلام إلى قلوب الباحثين عن النور في كل بقاع العالم.
لم يكن لقاء عاديًا؛ فقد جاء الشاب مفعمًا بالأسئلة، تواقًا إلى فهم أعماق هذا الدين، باحثًا عن إجابات لأسئلة كانت تلامس روحه.
القيم الإنسانية للإسلام
استمع الشيخ "البدير" إلى الشاب بإنصات وتفهم، وبسط أمامه جوهر الإسلام، مستعرضًا القيم الإنسانية العميقة التي يقوم عليها، كالتسامح والمحبة.وبكلمات مؤثرة، أوضح له أن الإسلام دين يسعى للسلام الداخلي والخارجي، ليدخل الطمأنينة إلى قلب الشاب ويزيد من شوقه لاكتشاف المزيد.
ومع انتهاء الشرح، وقف الشاب بثقة أمام الشيخ، ونطق بالشهادتين في لحظة مشحونة بالعاطفة واليقين، معلنًا بدء حياة جديدة مليئة بالإيمان.
أهمية التمسك بالصلاة
لم يكتف الشيخ "البدير" بذلك، بل قدم للشاب نصائح حول أهمية التمسك بالصلاة والقراءة اليومية للقرآن، مهديًا إياه كتبًا تساعده على فهم تعاليم الدين بطريقة صحيحة، وداعيًا له بالثبات على طريق الحق.وفي إطار برنامج“زيارات أئمة الحرمين الشريفين”الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالتعاون مع رئاسة الشؤون الدينية، تحرص الوزارة على نشر قيم الإسلام السمحة وتعليم المبادئ الصحيحة، لتصل رسالة الإسلام إلى قلوب الباحثين عن النور في كل بقاع العالم.
0 تعليق