حذّر البنك الدولي بأن الدول الـ 26 الأكثر فقرًا في العالم والتي يتركز فيها 40% من السكان الذين يعيشون دون عتبة الفقر، تعاني من تراجع المساعدات الدولية إلى أدنى مستوياتها منذ بداية القرن، يقابله تدهور وضعها الاقتصادي والاجتماعي.
وأبدت المؤسسة المالية الدولية في تقرير صدر أمس الأحد، قلقها حيال تراجع مكافحة الفقر المدقع في هذه الدول، في وقت ازدادت حاجاتها إلى أقصى حد.
وأشار إلى أن هذه الدول تواجه من جهة أخرى مستوى مديونية قياسيًا هو الأعلى منذ 2006، وهو ما يلقي بتبعاته بصورة متزايدة على الاحترار المناخي ويؤجج عدم الاستقرار السياسي وانعدام الأمن والحروب.
يذكر أن متوسط مديونية الدول الـ 26، التي شملها التقرير، يصل إلى 72% من ناتجها الداخلي الإجمالي، بزيادة تسع نقاط مئوية عام 2023، وتخصص أكثر من 10% من عائداتها الضريبية لسداد فوائد ديونها، ولم يسمي البنك الدولي الدول الـ 26 في تقريره.
وأبدت المؤسسة المالية الدولية في تقرير صدر أمس الأحد، قلقها حيال تراجع مكافحة الفقر المدقع في هذه الدول، في وقت ازدادت حاجاتها إلى أقصى حد.
وأشار إلى أن هذه الدول تواجه من جهة أخرى مستوى مديونية قياسيًا هو الأعلى منذ 2006، وهو ما يلقي بتبعاته بصورة متزايدة على الاحترار المناخي ويؤجج عدم الاستقرار السياسي وانعدام الأمن والحروب.
الناتج الداخلي الإجمالي
وذكر التقرير أن الأفقر بين هذه الدول عانت أكثر من سواها من جائحة كوفيد، مسجلة تراجعًا وصل إلى 14% في ناتجها المحلي الإجمالي للفرد بين 2020 و 2024، في حين يتحتم عليها استثمار ما يوازي 8% من ناتجها المحلي الإجمالي في السنة لبلوغ أهدافها الإنمائية.يذكر أن متوسط مديونية الدول الـ 26، التي شملها التقرير، يصل إلى 72% من ناتجها الداخلي الإجمالي، بزيادة تسع نقاط مئوية عام 2023، وتخصص أكثر من 10% من عائداتها الضريبية لسداد فوائد ديونها، ولم يسمي البنك الدولي الدول الـ 26 في تقريره.
0 تعليق