أبوظبي: «اليوم الإخباري»
شارك نحو 200 شخص من الأسر والأفراد، من مختلف الأعمار، في عملية رصد تجمع الكواكب، التي أجريت ليلة الأمس الأول السبت، بمرصد الختم الفلكي ونظمها مركز الفلك الدولي، وتمت باستخدام 4 تلسكوبات مختلفة الحجم والمواصفات.
بدأت العملية برصد كوكب زحل الذي بدت حلقاته بشكل واضح، وأمكن رؤية بعض معالم سطحه وأقماره، ثم رصد كوكب الزهرة الذي بدا على شكل قمر ما بين الهلال والتربيع، ورصد كوكب نبتون الذي بدا كقرص صغير (وليس نقطة) ولونه مائل إلى الأزرق، ثم رصد كوكب أورانوس الذي بدا قرصه بشكل واضح ولونه مائل إلى الخضرة، ورصد كوكب المشتري الذي أدهش الحضور بأحزمته الاستوائية الجلية وأقماره الأربعة التي ظهرت على هيئة نقاط محيطة به، وأخيراً كوكب المريخ الذي ظهر كقرص برتقالي متميز.
وقال محمد عودة، مدير مركز الفلك الدولي: تمكّن الحضور من رؤية القطب الجليدي للمريخ كبقعة صغيرة على أحد أطرافه، وتخلل الرصد شرح باللغتين العربية والإنجليزية، للحدث بشكل عام وتعريف بأهم النجوم والمجموعات النجمية الظاهرة، ومنها مجموعة الجبار، وبرج التوأمان (الجوزاء)، وبرج الثور، وبرج الأسد، ومجموعة ذات الكرسي، وعنقود الثريا، والنجم القطبي، ونجم سهيل، ونجم الشعرى اليمانية، والشعرى الشامية، ومجرة المرأة المسلسلة التي تم رصدها من خلال التلسكوب المدمج بكاميرا، هي وسديم الجبار وعنقود الثريا.
وأضاف أنه تمت زيارة مبنى المرصد على شكل مجموعات، حيث تم التعريف بالتلسكوبات الموجودة في المرصد وكيفية عملها ووظيفة كل منها، وكانت التلسكوبات حينها تقوم بأرصاد فعلية بشكل آلي تم توضيحها وشرح مكوناتها، وشاهد الزوار مجموعة من الصور الملتقطة بواسطة تلسكوبات المرصد.
وشكرت إدارة المرصد الحضور، ويسر زايد صاحبة فكرة تنظيم ليلة الرصد، والفلكي تميم التميمي القادم من دبي مع تلسكوبه الكبير، والمهندس إبراهيم أبو غنيم القادم من دبي أيضاً مع تلسكوبه الكاسر، والمهندس أسامة غنام الذي أدار التلسكوب المدمج بكاميرا فلكية تنقل الصورة إلى متصفح لوحي، والطالب خالد سامح العشي وعائلته الذي قاد تلسكوب المركز الكبير إضافة إلى جهود مختلفة.

وقال محمد عودة، مدير مركز الفلك الدولي: تمكّن الحضور من رؤية القطب الجليدي للمريخ كبقعة صغيرة على أحد أطرافه، وتخلل الرصد شرح باللغتين العربية والإنجليزية، للحدث بشكل عام وتعريف بأهم النجوم والمجموعات النجمية الظاهرة، ومنها مجموعة الجبار، وبرج التوأمان (الجوزاء)، وبرج الثور، وبرج الأسد، ومجموعة ذات الكرسي، وعنقود الثريا، والنجم القطبي، ونجم سهيل، ونجم الشعرى اليمانية، والشعرى الشامية، ومجرة المرأة المسلسلة التي تم رصدها من خلال التلسكوب المدمج بكاميرا، هي وسديم الجبار وعنقود الثريا.

وأضاف أنه تمت زيارة مبنى المرصد على شكل مجموعات، حيث تم التعريف بالتلسكوبات الموجودة في المرصد وكيفية عملها ووظيفة كل منها، وكانت التلسكوبات حينها تقوم بأرصاد فعلية بشكل آلي تم توضيحها وشرح مكوناتها، وشاهد الزوار مجموعة من الصور الملتقطة بواسطة تلسكوبات المرصد.

وشكرت إدارة المرصد الحضور، ويسر زايد صاحبة فكرة تنظيم ليلة الرصد، والفلكي تميم التميمي القادم من دبي مع تلسكوبه الكبير، والمهندس إبراهيم أبو غنيم القادم من دبي أيضاً مع تلسكوبه الكاسر، والمهندس أسامة غنام الذي أدار التلسكوب المدمج بكاميرا فلكية تنقل الصورة إلى متصفح لوحي، والطالب خالد سامح العشي وعائلته الذي قاد تلسكوب المركز الكبير إضافة إلى جهود مختلفة.