أكد مسؤولون وفعاليات مجتمعية أن عيد الاتحاد ال 53 ليس مجرد ذكرى، بل هو احتفال بروح الاتحاد التي جمعت الإمارات السبع تحت راية واحدة.

وقالوا: «نستذكر بهذه المناسبة الوطنية تاريخ وطننا الغني، وحاضره المزدهر، ونتطلع بثقة إلى مستقبله الواعد بإذن الله، والذي يستند إلى الأسس المتينة التي أرسى دعائمها الآباء المؤسسون ومهدت طريق دولة الإمارات نحو مسيرة مكلّلة بالتطور والإنجاز ألهمت العالم بأسره.

قال اللواء عبدالله مبارك بن عامر -القائد العام لشرطة الشارقة:«إن هذا اليوم ليس مجرد ذكرى وطنية، بل هو تأكيد لتاريخٍ حافل بالإنجازات الكبرى التي تحققت خلال ال 53 عاماً، ولمسيرة خالدة قادها بحكمة وبصيرة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، واستكملها حُكام الإمارات بخطى ثابتة، لمستقبلٍ مشرق مستدام للأجيال القادمة».

معاني الوحدة

قال الشيخ خليفة بن محمد بن خالد آل نهيان، رئيس مجلس إدارة جمعية واجب التطوعية: يُمثل عيد الاتحاد مناسبةً جليلةً تعكس معاني الوحدة والتلاحم الوطني، معتزين بالإنجازات الإنسانية والتطوعية التي حققها اتحاد دولة الإمارات منذ تأسيسه في الثاني من ديسمبر 1971 على يد القائد، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.

رحلة العطاء

قالت الدكتورة فاطمة خليفة الكعبي، رئيس مجلس إدارة جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان: يحلُّ عيد الاتحاد لهذا العام ونحن نحتفل بالذكرى ال 53 لقيام اتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة عام 1971، ونستعيد فيه بكل إجلال وعرفان السيرة العطرة لمؤسس الاتحاد، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه وإخوانه بُناة الاتحاد.

وأكدت في كلمةٍ بهذه المناسبة، على مواصلة رحلة العطاء للمبادئ والأُسس التي قام عليها روح الاتحاد، خلف قائد المسيرة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله.

راية واحدة

قال راشد عبدالله العوبد مدير مدينة الشارقة للإعلام«شمس»: عيد الاتحاد ليس مجرد ذكرى، بل هو احتفال بروح الاتحاد التي جمعت الإمارات السبع تحت راية واحدة، وبقيادة حكيمة صنعت من الحلم واقعاً يشهد له العالم. نسأل الله أن يديم على دولة الإمارات نعمة الأمن والأمان، وأن تستمر مسيرتها المباركة في تحقيق التقدم والازدهار. كل عام والإمارات قيادةً وشعباً بخير، وعزة، ورفعة.

يوم خالد

قال الدكتور لؤي محمد بالهول، مدير عام دائرة الشؤون القانونية لحكومة دبي، إن هذا اليوم الخالد في تاريخ الوطن الذي اجتمعت على إرساء نهضته إرادة الآباء المؤسسين حين وحّدهم المصير المشترك، سيظل نموذجاً فريداً واستثنائيّاً في تجاوز كل التحديات لتحقيق الأهداف التي جسدها قيام الاتحاد، فما وصلت إليه دولة الإمارات في مختلف الميادين من التفرد والتميز والريادة، ما هو إلا حصاد هذه الإرادة والبصيرة والعزيمة التي سار على نهجها قادةٌ مخلصةٌ لوطنها، مؤمنةٌ بقدرات شعبها.

فخر وإجلال

قال الدكتور منصور العور بمناسبة عيد الاتحاد الثالث والخمسين:«في عيد الاتحاد الثالث والخمسين، نقف بكل فخر وإجلال أمام إرث قائدين استثنائيين رسما قبل ما يزيد على خمسة عقود ملامح الدولة الجديدة فصاغا معجزة الاتحاد التي فتحت آفاق المستقبل مشرعة أمام أجيال من المبدعين والمنجزين والمبتكرين. المغفور لهما زايد وراشد سطرا اسميهما في صفحات التاريخ بأحرف من نور، وسطرا كذلك قصة وطن عزيز بمداد من ذهب».

مسيرة مباركة

قال سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي: اليوم الذي نحتفل فيه بمسيرة «الاتحاد» التي أسسها المغفور لهم بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، وإخوانهم الآباء المؤسسون، طيب الله ثراهم، والذين تحرص قيادتنا الرشيدة، حفظهم الله، على السير على خطاهم. هذه المسيرة المباركة جعلت من دولة الإمارات نموذجاً يُحتذى على مستوى العالم في الرخاء والازدهار، والتسامح والتوافق بين جميع أفراد المجتمع، وواحة للأمان والاستقرار، وأحد أهم المراكز الاقتصادية العالمية، رسخت مكانتها الريادية في مختلف المجالات».

محطة وطنية

أكد الدكتور عبدالله بلحيف النعيمي، رئيس المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، أن عيد الاتحاد الثالث والخمسين لقيام دولة الإمارات العربية المتحدة يمثل محطة وطنية خالدة تعكس معاني الوحدة والإنجاز التي أرساها الآباء المؤسسون، وعلى رأسهم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.

وقال: إن احتفالنا بهذا اليوم يعكس الفخر والاعتزاز بإنجازات الدولة التي حققتها في مختلف المجالات، تحت قيادة حكيمة جعلت من الاتحاد قصة نجاح ملهمة للعالم بأسره، فقد تمكنت الإمارات من بناء نموذج تنموي رائد يقوم على التلاحم المجتمعي، والتنمية المستدامة، وترسيخ قيم التسامح والسلام.

مناسبة غالية

أكد أحمد سعيد الجروان، الأمين العام للمجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، أن عيد الاتحاد الثالث والخمسين لدولة الإمارات العربية المتحدة هو مناسبة غالية تتجلى فيها معاني الوحدة والتلاحم بين أبناء الوطن. وأشار إلى أن هذه المناسبة العظيمة تعد تجسيداً لرؤية القادة المؤسسين الذين أسسوا اتحاداً مستداماً حقق إنجازات عظيمة على مختلف الصعد.

حاضر مزدهر

قال منصور إبراهيم المنصوري، رئيس دائرة الصحة – أبوظبي: «نستذكر بهذه المناسبة الوطنية تاريخ وطننا الغني، وحاضره المزدهر، ونتطلع بثقة إلى مستقبله الواعد بإذن الله، والذي يستند إلى الأسس المتينة التي أرسى دعائمها الآباء المؤسسون ومهدت طريق دولة الإمارات نحو مسيرة مكللة بالتطور والإنجاز ألهمت العالم بأسره. وبهذه المناسبة، نُجدد الوعد بأن نبقى دوماً على العهد وأن نبذل كل جهد للحفاظ على مكتسبات الوطن، وتحقيق الرؤى والتطلعات الطموحة، لينعم أجيال الغد بمستقبل زاهر، مستلهمين عزيمتنا من توجيهات ورؤية قيادتنا الحكيمة، وحرصها على رفعة دولة الإمارات على مختلف المستويات وفي كل المحافل الإقليمية والعالمية».

الريادة والتفوق

قال سالم حميد المري، المدير العام لمركز محمد بن راشد للفضاء:«في عيد الاتحاد لدولة الإمارات، نحتفي برؤية قيادتنا الرشيدة التي وضعت أسس الريادة والتفوق، وجعلت من الإمارات نموذجاً عالمياً في التقدم والابتكار. إن مسيرة الإنجازات التي شهدتها الدولة في مجال استكشاف الفضاء هي امتداد لطموح قيادتنا، التي آمنت بأهمية الاستثمار في الإنسان والمعرفة، ووفرت كل السبل لتحقيق تطلعات المستقبل».

إرث عظيم

قالت الدكتورة فاطمة الكعبي، المدير التنفيذي لبرنامج زراعة نخاع العظم في مركز أبوظبي للخلايا الجذعية:«إن إنجازات دولة الإمارات العربية المتحدة في السنوات ال 53 الماضية تعكس الإرث العظيم والنهج الذي أسسه والدنا المؤسس المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه. وتحت ظل قيادتنا الرشيدة نواصل الاحتفاء برحلة أمتنا المبنية على أسس متينة من الحكمة والرؤية المستقبلية الثاقبة.

مناسبة وطنية

أكد الشيخ صقر بن محمد القاسمي رئيس مجلس إدارة جمعية الشارقة الخيرية إن عيد الاتحاد هو مناسبة وطنية تحمل في طياتها معاني ودلالات عدة تؤكد في مجملها وحدة الإماراتيين قيادة وشعباً في الهدف والمصير ماضياً وحاضراً ومستقبلاً، ومشاركة الجميع في حماية الوطن وإعلاء بنيانه والحفاظ على المكتسبات التي تحققت وارتفع بها شأنه وحققت البلاد طفرة وتقدماً على كافة المستويات وفي جميع النواحي وأضحت قوة عظمى وتبوّأت مراكز الريادة في مناسبات عدة، ويحق لكل مواطن إماراتي أن يفخر بوطنه وبما تحقق من نهضة غير مشهودة في سنوات لا تتعدى نصف قرن من الزمان، ونحن بخطى ثابتة نمضي نحو مزيد من المكتسبات خلال الأعوام المقبلة.

رحلة بناء

قال عبدالله سلطان بن خادم المدير التنفيذي لجمعية الشارقة الخيرية إن عيد الاتحاد شاهد على رحلة بناء دولة الإمارات واتحاد إماراتها السبع، تلك الرحلة التي بدأ مسيرتها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، وما لبثت أن صنعت مجدها في مصافّ الدول الكبرى في غضون عقود قليلة من الزمن.

لحظة للتأمل

قال الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان، رئيس مجلس إدارة مكتب «فخر الوطن»: «يُعدّ هذا اليوم ليس فقط احتفالاً باتّحاد دولتنا، بل هو أيضاً لحظة للتأمل في الرؤية والعزيمة والجهود الجماعية التي حوّلت الإمارات إلى رمز للقوة والوحدة والازدهار. تحت القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، حيث حقّقت الدولة خطوات كبيرة في جميع المجالات، من النمو الاقتصادي إلى التنمية الاجتماعية، والابتكار العلمي، والدبلوماسية العالمية».

مجد الاتحاد

قال القاضي الدكتورة ابتسام البدواوي مدير عام معهد دبي القضائي: «في يومٍ تشرق فيه سماء الإمارات بمجد الاتحاد، نستذكر بكل فخرٍ واعتزاز مسيرةً عظيمةً سطّرها الآباء المؤسسون. يوم الاتحاد ليس مجرد ذكرى وطنية، بل هو عيدٌ للمجد والكرامة، حيث نستلهم منه قيم الوحدة والتلاحم التي صاغت حكاية نجاح وطننا العظيم.

مشاعر الفخر

قال عبدالله علي بن زايد الفلاسي مدير عام دائرة الموارد البشرية لحكومة دبي:«يجسد عيد الاتحاد ال 53 مشاعر الفخر والانتماء لوطننا الغالي، ويذكي فينا معاني الوحدة والترابط والأخوّة اعتزازاً بوطن أصبح نموذجاً رائداً في التنمية والتطور. وإذ نحتفي اليوم بهذه المناسبة الغالية، فإننا نستذكر روح الاتحاد التي أرساها الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وإخوانه الآباء المؤسسون، طيب الله ثراهم، الذين رسخوا دعائم استقرار الوطن وثبتوا أركان عزته وإبائه.

عهد الولاء

أكد سيف محمد المدفع الرئيس التنفيذي لمركز إكسبو الشارقة أن عيد الاتحاد الثالث والخمسين يأتي والوطن الإماراتي ينعم بالخير والأمان ويشهد المزيد من النمو المستدام في مختلف القطاعات، ويتجدد في هذا اليوم عهد الولاء للقيادة الحكيمة التي تحفز أبناء الوطن على مواصلة بناء مستقبل واعد ومشرق تتحقق فيه المزيد من التطلعات للوصول بدولة الإمارات إلى مكانة أعلى بين دول العالم.

إنجازات استثنائية

قال المهندس سليمان الهاجري، مدير هيئة الطرق والمواصلات في الشارقة لشؤون الطرق: «في الذكرى ال 53 لعيد الاتحاد لدولة الإمارات العربية المتحدة، نؤكد أن ما حققته دولتنا من إنجازات استثنائية في كافة المجالات تبعث بالفخر والاعتزاز في نفس كل إماراتي، إن الاحتفاء بعيد الاتحاد هو تأكيد على قيم التلاحم والوحدة التي غرسها الآباء المؤسسون في نفوسنا، بقيادة حكيمة ورؤية طموحة تستشرف المستقبل.

ريادة عالمية

أشاد أحمد بن محمد الجروان، رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام، بما حققته دولة الإمارات من إنجازات تنموية وريادية عالمية على مدار العقود الماضية، مما جعلها رمزاً للوحدة والتسامح والابتكار.

وقال في كلمة بمناسبة «عيد الاتحاد ال 53 للدولة» إن هذا اليوم يمثل فرصة لتجديد العهد على مواصلة العمل من أجل تعزيز قيم الاتحاد والمحبة والسلام التي أرساها الآباء المؤسسون.

مسيرة المجد

قال المهندس مروان بن غليطة، مدير عام دائرة الأراضي والأملاك في دبي:«نُجدّد في عيد الاتحاد ال 53 لدولتنا الحبيبة العهد على الوفاء لمسيرة المجد التي أرسى قواعدها القائدان المؤسسان، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيّب الله ثراهما. ونحتفي في هذا العام تحت شعار حملة زايد وراشد، لنستذكر بفخر الإرث الغني الذي بُني على قيم الوحدة والطموح، والذي أصبح أساساً لنهضة الإمارات وشعبها».

فرحة تتجدد

رفع مطر الطاير، المفوض العام لمسار البنية التحتية والتخطيط العمراني وجودة الحياة، أسمى آيات التهاني والبركات إلى القياد الرشيدة، والمواطنين، والمقيمين في الدولة، بمناسبة ذكرى عيد الاتحاد ال 53، تاريخ توحيد الإمارات تحت راية الاتحاد في الثاني من ديسمبر عام 1971، سائلاً الله العلي القدير أن يرعى جهود قادتنا لتحقيق طموحات الشعب في المزيد من الخير والرخاء، وأن يعيد هذه المناسبة العزيزة على الجميع بموفور الصحة والعافية، وبالفرحة المتجددة على شعب الإمارات وبمزيد من المنجزات التي تتحقق على أرضنا الطيبة.

يوم خالد

قال الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون آل نهيان: «في هذا اليوم التاريخي، يوم تأسيس دولتنا الحبيبة الذي سجلته البشرية ميلاداً لدولة التسامح والتعايش والمحبة على يد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي وضع الأسس المتينة لهذا الوطن، وأرسى مبادئه القوية لنهضة شاملة لا تعرف المستحيل، وسار على نهجه الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، القائد الملهم صاحب الرؤية الباهرة، والإنجازات العظيمة، ورائد المبادرات الطموحة، رمز الإنسانية ومنبع الخير والقيم الفاضلة التي استقاها من إرث الوالد المؤسس، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.

أفضل الممارسات

أكد الشيخ سلطان بن عبد الله القاسمي، مدير دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية بالشارقة، أن دولة الإمارات حرصت، منذ تأسيس اتحادها المبارك، على أن تكون في طليعة الدول المتقدمة، وبفضل الرؤية السديدة لقيادتها الرشيدة استطاعت أن تبني مستقبلاً مزدهراً لأجيالها القادمة.

وأضاف: إن ذلك تجسّد في اعتمادها أفضل الممارسات في مختلف المجالات واتخاذ قرارات مستنيرة تراعي حاجة المجتمع وتطلعاته وتستشرف كل ما يسهم في تطوره، ما حقق نمواً اقتصادياً مستداماً وشاملاً، وأسس مجتمعاً متماسكاً وفاعلاً في التنمية، كما حرصت الدولة على الاستثمار في الإنسان وتوفير بيئة محفزة للابتكار والإبداع ما جعلها قبلة للمواهب والكفاءات من مختلف أنحاء العالم.

قيادتنا الرشيدة

أكد أحمد جمعة الزعابي، مستشار رئيس الدولة، أنّ الاحتفال بعيد الاتحاد، مناسبةٌ لتثمين وتقديرِ جهود قيادتنا الرشيدة وبذل أبناء دولتنا الحبيبة، في ما حققته إماراتُنا من إنجازاتٍ على مدى ال 53 عاماً الماضية، وما شرعتْ فيه من برامج ومشاريع كبرى، بما يضمن استدامة ازدهارها ويرسخ مكانتها الرياديّة في المجالات كافة، اعتماداً على عقول وسواعد أبنائها المخلصين، ومُعوّلةً على توحد وتلاحم مجتمعها وتضامنه.

وأضاف في كلمته بمناسبة عيد الاتحاد ال 53، أنه احتفاءً بهذه المناسبة نرفع أسمى آيات التهاني وأصدق التبريكات إلى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإخوانهما أصحاب السموّ أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد، حكام الإمارات، وسموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، حفظهم الله جميعاً، مُستحضرين بكل الفخر والاعتزاز مسيرة القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والآباء البناة، الذين أرسوا دعائم دولتنا الاتحادية، ومهدوا الطريق للنهضة الشاملة التي تعيشها اليوم، والمكانة العالية التي ارتقتها.

جودة الحياة

قال الشيخ محمد بن حميد القاسمي، رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية في الشارقة: إن دولة الإمارات ومنذ تأسيس الاتحاد، وضعت رفاهية الإنسان، وتنميته محوراً أساسياً في خططها التنموية، وابتكرت سياسات تركز على تحسين جودة الحياة والارتقاء بالتعليم والصحة والخدمات العامة وتعزيز الاستدامة المدعومة بالبيانات الدقيقة والتخطيط الاستراتيجي، ما أثمر منجزات نوعية على جميع الصعد.

وتقدّم في كلمته بمناسبة عيد الاتحاد ال 53 للدولة، بأسمى التحيات والتبريكات لقيادتنا الرشيدة، مضيفاً نتشارك مع أبناء الإمارات وكل من على أرضها مشاعر الفخر والاعتزاز بهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا جميعاً، ونستذكر منجزاتنا المشتركة التي جعلت من الإمارات نموذجاً للتقدم والتنمية المجتمعية الشاملة بفضل السياسات الحكيمة والدقيقة والرؤى المستقبلية الواضحة والواثقة.

مسيرة الخير

قال الشيخ سلطان بن حمدان بن محمد آل نهيان، مستشار صاحب السموّ رئيس الدولة، رئيس اتحاد الإمارات لسباقات الهجن: «إن عيد الاتحاد مناسبة عظيمة نستذكر فيها مسيرة الخير والنماء التي وضع لبنتها الأولى المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وفرصة جديدة، لنجدد فيها العهد والوعد إلى قائد دولتنا الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله».

وأضاف أن عيد الاتحاد يجسد قيم ومعاني وحدة الصف بين القيادة والشعب، التي توجتها مسيرة العطاء الملهمة، بالإنجازات الكبيرة، لتصبح الإمارات علامة مضيئة بين دول العالم.

استنهاض الهمم

قال حمد عبد الرحمن المدفع، المستشار في ديوان الرئاسة، في عيد الاتحاد ال 53 للدولة، نُجدد العهد بأن نظلّ حماة للقيم والمبادئ التي تأسس عليها الاتحاد، جندًا أوفياء لقيادتنا الرشيدة، واثقين بأن ذكرى الاتحاد مناسبة لاستنهاض الهمم، وإطلاق الطاقات، وتحمل المسؤوليات، والتزام الثوابت، وحماية المكتسبات، تنفيذاً للسياسات والخطط المرسومة بما يضمن للوطن ومواطنيه مستقبلاً أكبر أملاً وأكثر إشراقاً وأعمّ رفاهيةً، داعياً الله أن يعيد علينا ذكرى هذه المناسبة وقيادتنا تنعم بالصحة والعافية، ووطننا يرفل في الخير والرفاه.

وتقدم في كلمة له بمناسبة عيد الاتحاد ال 53، بأسمى آيات التهاني إلى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وإخوانهما أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، حفظهم الله جميعاً، وإلى أبناء هذا الوطن والمقيمين على أرضه من رعايا الدول الشقيقة والصديقة.

نموذج للعدل

أكد الشيخ عبدالملك بن كايد القاسمي، المستشار الخاص لصاحب السموّ حاكم رأس الخيمة، أن عيد الاتحاد ال 53 للدولة، يحمل الكثير من المعاني التي تؤكد أن البيت متوحد، وأن أبناء الإمارات على قدر الثقة والأمانة التي حملنا إياها الآباء والأجداد، معتزين بماضي هذا الوطن مفتخرين بحاضره متعهدين بالمضي قدماً نحو تحقيق رؤية قيادته الرشيدة، لينعم دائماً بالأمن والأمان والرخاء والاستقرار.

وقال في كلمته، بمناسبة عيد الاتحاد ال 53، «إن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وإخوانه الحكام المؤسسين، رحمهم الله، حققوا أمنيات وأحلام شعب الإمارات في قيام دولة الاتحاد، التي باتت نموذجاً للعدل والإخاء والعطاء والتسامح والسعادة ومنارة للعلم والمعرفة».

مسيرة اتحادية

أكد أحمد محمد الحميري، الأمين العام لديوان الرئاسة، أن الثاني من ديسمبر يوم تاريخي، وعلامة مضيئة في المسيرة الشامخة لدولتنا وشعبنا، يوم نُجدّد فيه الانتماء إلى الوطن، والولاء للقيادة الرشيدة، ونؤكد الثقة بقدرات أبناء وطننا، مُستحضرين بالثناء والعرفان، السيرة العطرة لمؤسس الدولة وباني نهضتها المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، «طيّب الله ثراه»، وإخوانه الآباء المؤسسين رحمهم الله، الذين أرسوا بالإرادة القوية والرؤية الثاقبة، دعائم دولة اتحادية عصرية نفتخر بالانتماء إليها، ونعتز بإنجازاتها، ونبذل الأرواح فداءً لها، حتى تظل رايتها عاليةً خفاقة.

مستقبل مشرق

قال الشيخ مروان بن راشد المعلا، رئيس مجلس إدارة جمعية أم القيوين الخيرية: بمناسبة عيد الاتحاد ال 53 لدولة الإمارات، نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لقيادتنا الرشيدة وشعب الإمارات الوفي والمقيمين على أرضها.

اليوم نستذكر بكل فخر وعزة مسيرة المجد التي بدأت برؤية حكيمة من الآباء المؤسسين، الذين غرسوا بذور الاتحاد والعمل المشترك، لنرى اليوم ثماره في نهضة حضارية شامخة، وإنجازات تلامس عنان السماء.

عيد الاتحاد ليس فقط ذكرى لتأسيس وطن، بل هو تأكيد على معاني الوحدة والتلاحم والطموح الذي لا يعرف حدوداً. نحتفل بماضينا المجيد، ونمضي بثقة نحو مستقبل مشرق تحت راية الاتحاد.

دامت الإمارات وطن السلام والازدهار، ودام شعبها رمزاً للعطاء والتكاتف.

مستقبل زاهر

قال الدكتور محمد سعيد الكندي، وزير البيئة والمياه الأسبق: «بمناسبة عيد الاتحاد ال 53 لدولة الإمارات، نحتفل اليوم بذكرى غالية تجسد معاني الوحدة والعزيمة التي خطها الآباء المؤسسون بحكمة وإخلاص. هذا اليوم هو رمز الفخر بوطنٍ أصبح نموذجاً في التقدم والتسامح والابتكار.. نستحضر في هذه المناسبة مسيرة الإنجازات التي وضعت الإمارات في مقدمة الأمم، ونتطلع بفخر إلى مستقبل زاهر تحت قيادة حكيمة، تضع الإنسان أولاً وتحقق أحلام الأجيال.

كل عام والإمارات أكثر إشراقاً وتقدماً، ودام اتحادنا رمزاً للعزة والكرامة. فلترفرف رايتنا عالية، ولتبقَ أرضنا دائماً موطناً للحب والسلام».

تلاحم وطني

رفع الشيخ أحمد بن حميد النعيمي، ممثل صاحب السموّ حاكم عجمان للشؤون الإدارية والمالية، رئيس دائرة المالية في عجمان، أسمى آيات التهنئة إلى شعب الإماراتي وقيادته الرشيدة بمناسبة عيد الاتحاد الثالث والخمسين، الذي بات محفوراً في وجدان الإماراتيين جميعاً.

وقال اتحاد دولتنا يكرِّس أجمل صور التلاحم الوطنيّ بين شعب يعشق الانتماء لوطنه وقيادة ملهمة وضعت نصبَ أعينها تحقيق الرفاه والسعادة لهذا الشعب الأصيل، مواصلةً خطواتها الواثقة صوبَ غدٍ أكثر ازدهاراً واستدامة يضع الإمارات بين أفضل الدول تقدُّماً في العالم. ورمزية هذا اليوم الوطني المجيد ومعانيه السامية دافع لنا من أجل مواصلة بذل الجهود، لإكمال ما بدأه الآباء المؤسِّسون، متخذين من تفانيهم العظيم في خدمة الوطن بوصلة لنا نحو مستقبل زاهٍ ومُستدام.

إنجازات ونجاح

قال الشيخ عبد العزيز بن حميد النعيمي، رئيس دائرة التنمية السياحية بعجمان: إنه في عيد الاتحاد الثالث والخمسين، نستحضر محطات الإنجاز والنجاح التي حققها وطننا على مدى مسيرة وطنية طويلة عنوانها المجد والرفعة، وأساسها التماسك والتلاحم بين الشعب والقيادة.

ونرفع بهذه المناسبة الوطنية أسمى آيات التهاني إلى القيادة الرشيدة للدولة ولشعب الإمارات وكل المقيمين على أرضها الطيبة، هذه المناسبة الوطنية الغالية تبعث في قلوب الإماراتيين مشاعر الفخر والاعتزاز بوطننا الحبيب، وترسخ قيم الأصالة والوحدة بين أبناء الوطن الواحد، وتحيي روح الاتحاد التي أرساها الوالد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وإخوانه الآباء المؤسسون، طيب الله ثراهم، الذين عززوا بنيان الوطن وبنوا أسس نهضته.

تطور حضاري

رفع زكي أنور نسيبة، المستشار الثقافي لصاحب السموّ رئيس الدولة، الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات، أسمى آيات التهاني إلى قيادتنا الحكيمة، وشعب الإمارات والمقيمين على أرضها الطيّبة.

وقال «تأتي هذه الذكرى ونحن نشعر بالفخر والاعتزاز بما أنجزته دولتنا من مسيرة وطنية شاملة ومتميزة في كافة المجالات، لترسم الإمارات اليوم نموذجاً للتطور الحضاري القائم على الانتماء العميق والولاء الصادق، مستلهمين ذلك من رؤى القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، وسارت على نهجه قيادتنا الرشيدة».

وأضاف «في الثاني من ديسمبر 1971، بزغ فجر جديد حمل أحلام شعب الإمارات نحو مستقبل زاهر، كما أراده القادة المؤسسون. واليوم، ونحن نحتفل تحت راية وطنية واحدة، نمضي بثقة نحو تحقيق رؤية قيادتنا للخمسين عاماً القادمة بدعم الاستراتيجيات والرؤى المستدامة التي تضع الإمارات في الصدارة العالمية، حيث أصبحت الإمارات نموذجاً يُحتذى به. وأبناء الإمارات أرسوا بعد خمسة عقود مضيئة ثقافة التسامح والتعايش نهجاً وطنياً راسخاً، ما جعل الإمارات نموذجاً إنسانياً ملهماً يمدّ جسور العطاء مع شعوب العالم.

معاني الوحدة

أكد الشيخ المهندس سالم بن سلطان بن صقر القاسمي، رئيس دائرة الطيران المدني، رئيس مجلس إدارة مطار رأس الخيمة الدولي، أن عيد الاتحاد ال53، ذكرى عظيمة وعزيزة على قلب كل مواطن، لما تجسده من معانٍ كبيرة في الوحدة التي أرساها مؤسس الوطن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، «طيب الله ثراه»، وإخوانه الآباء المؤسسون رحمة الله عليهم، الذين سطروا أعظم السير والعبر ومستقبل سمته التقدم الدائم واستشراف المستقبل حتى أصبحت اليوم دولتنا تضاهي دول العالم في جميع المجالات. وقال الشيخ سالم بن سلطان القاسمي، في كلمته بهذه المناسبة الوطنية الغالية: إن دولتنا وبرؤية وقيادة استثنائية لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وإخوانه أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، ارتقت إلى مصاف الدول المتقدمة والمتطورة في العالم، بعد عقود حافلة بالإنجازات ونهضة تنموية غير مسبوقة، ووفرة الحياة الكريمة للمواطنين والمقيمين على أرضها.

أكد مسؤولون وفعاليات مجتمعية أن عيد الاتحاد ال 53 ليس مجرد ذكرى، بل هو احتفال بروح الاتحاد التي جمعت الإمارات السبع تحت راية واحدة.

وقالوا: «نستذكر بهذه المناسبة الوطنية تاريخ وطننا الغني، وحاضره المزدهر، ونتطلع بثقة إلى مستقبله الواعد بإذن الله، والذي يستند إلى الأسس المتينة التي أرسى دعائمها الآباء المؤسسون ومهدت طريق دولة الإمارات نحو مسيرة مكلّلة بالتطور والإنجاز ألهمت العالم بأسره.

أحمد بكيرات: وحدة وتلاحم وتطور

أكد رجل الأعمال أحمد بكيرات أن الذكرى الثالثة والخمسين لعيد اتحاد دولة الإمارات، مناسبة تعكس أسمى معاني الوحدة والتلاحم والتطور لدولة الإمارات العربية المتحدة، فهو يوم يستحضر فيه أبناء الدولة والمقيمين على أرضها الطيبة بكل فخر واعتزاز رؤية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والآباء المؤسسين الذين غرسوا بذور الاتحاد المبارك تحت راية واحدة، وعقدوا العزم على تأسيس دولة أصبحت اليوم في مقدمة الدول متسلحين بالقيم الأصيلة والرؤية الطموحة.

وقال: إن عيد الاتحاد لم يكن مجرد لحظة في التاريخ، بل قصة ملهمة تُروى بفصول من الإنجازات العظيمة في المجالات التعليم والصحة والاقتصاد والطاقة والفضاء، وإن ما تحقق على مدار العقود الماضية يعكس عظمة الطموح الإماراتي الذي لا يعرف المستحيل، ويؤكد التزام قيادة الدولة برئاسة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وإخوانه حكام الإمارات، على مواصلة هذه المسيرة المظفرة.

وأضاف: في عيد الاتحاد ال 53 نستذكر بفخر بداية الحلم الذي تحول إلى واقع يضيء العالم، إنه يوم يجسد قصة نجاح وطن توحدت قلوب أبنائه على هدف واحد، فكان الاتحاد أساساً لبناء مستقبل مشرق، دامت الإمارات شامخة بإنجازاتها، ودام اتحادها قوة تدفع أبناء الوطن نحو قمم المجد.

فارس المزروعي: نحتفي بتوحيد إرادتنا وتأسيس دولتنا

قال فارس محمد المزروعي المستشار في ديوان الرئاسة: إنه في هذا اليوم، الثاني من ديسمبر، الذي تحتفي فيه بلادنا بالذكرى ال53 لتوحيد إرادتنا وإعلان اتحادنا وتأسيس دولتنا، يشرّفني، أن نرفع أسمى آيات التهاني التبريكات إلى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإخوانهما أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وهم يقودون مسيرتنا الظافرة، استكمالاً للبناء الشامخ الذي وضع لبناته الوالد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، «طيب الله ثراه»، وإخوان له أسهموا بتفانٍ في تأسيس اتحادنا وإقامة دولتنا، تغمّد الله برحمته الراحلين من أبائنا، الذين واجهوا الصعاب والتحديات، شاقّين لنا دروب النهضة والازدهار، وأن يشمل بالصحة والعافية من لا يزالون، بالرأي السديد، يرفدون مسيرتنا.

وأضاف، في كلمته بمناسبة عيد الاتحاد ال53، أنه اليوم، وبلادنا تتقدم في ثقة لتمكين إنسانها وتحقيق طموحاتها وإنجاز أهدافها، نُجدد الولاء لقيادتنا الرشيدة، ونقدر ما أحرزته لبلادنا من تقدم ومكانة وأمن واستقرار، ونعاهدها أن نمضي قدماً في ترجمة رؤاها، بأن تكون دولتنا الأعلى مكانةً، والأفضل سمعةً، والأكثر استقراراً وأمناً، وأن يكون شعب الإمارات أكثر شعوب الأرض تسامحاً وسعادة.

(وكالة أنباء الإمارات وام)