تشهد الجولة التاسعة من الدوري الفرنسي لكرة القدم مواجهة كلاسيكو عندما يحل باريس سان جيرمان حامل اللقب ضيفا على غريمه أولمبيك مارسيليا على ملعب فيلودروم في ختام منافسات الجولة، يوم الأحد المقبل.
ويدخل الفريقان اللقاء بمعنويات مختلفة، فالعملاق الباريسي خيب آمال جماهيره بالتعادل على ملعبه أمام أيندهوفن الهولندي بنتيجة 1/1 في الجولة الثالثة لدوري أبطال أوروبا ليعقد موقفه في المنافسة على التأهل لدور الـ16 بعدما جمع أربع نقاط، وتنتظره اختبارات ثقيلة لاحقا أمام أتلتيكو مدريد الإسباني وبايرن ميونخ الألماني ومانشستر سيتي الإنجليزي.
وقبلها بأيام فاز باريس سان جيرمان على ستراسبورج بنتيجة 4 / 2 في الجولة الماضية من الدوري، ليتقاسم صدارة جدول الترتيب برصيد 20 نقطة متساويا مع موناكو الذي تعثر بالتعادل أمام ليل.
أما مارسيليا ثالث الترتيب برصيد 17 نقطة فيدخل المواجهة منتعشا بدنيا وذهنيا أيضا بعد فوزه الكاسح بخماسية نظيفة على مونبيلييه في الجولة الماضية مما أدى لإقالة المدرب الأرميني ميشيل دير زاكريان.
ويسعى مارسيليا لاستغلال عاملي الأرض والجمهور في ملعب فيلودروم لتحقيق فوز يتساوى به مع غريمه التقليدي، ولكن مهمة الإيطالي روبرتو دي تشيربي المدير الفني لفريق أولمبيك مارسيليا لن تكون سهلة.
وسيكون دي تشيربي ولاعبيه أمام عقدة تاريخية، حيث فشل مارسيليا في الفوز بالكلاسيكو الفرنسي على ملعبه ووسط جماهيره في بطولة الدوري لما يقرب من 13 عاما، وذلك عندما فاز مارسيليا بثلاثية دون رد في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2011 ضمن منافسات الدور الأول.
ولكن مارسيليا كسر هذه العقدة نسبيا عندما فاز على باريس سان جيرمان بنتيجة 2 / 1 في 8 فبراير 2023 ليطيح به من دور الـ16 في كأس فرنسا بالموسم قبل الماضي.
أما باريس سان جيرمان صاحب أقوى خط هجوم في المسابقة هذا الموسم (25 هدفا) فمديره الفني الإسباني لويس إنريكي يدرك تماما أنه لا مجال لتعثر جديد بل يريد تجاوز كبوة التعادل مع آيندهوفن والبقاء في صدارة جدول ترتيب الدوري الفرنسي قبل مواجهة أتلتيكو مدريد في الجولة الرابعة بدوري الأبطال.
ويرتكز إنريكي على مفاتيح هجومية عديدة مثل عثمان ديمبلي وبرادلي باركولا هداف الدوري برصيد 7 أهداف، وماركو أسينسيو وراندال كولو مواني ولي كانج إن، وفابيان رويز الفائز مع منتخب إسبانيا ببطولة يورو 2024، وكذلك ثنائي الوسط البرتغالي فيتينيا وجواو نيفيز، والظهير الأيمن المغربي أشرف حكيمي صاحب هدف التعادل في شباك آيندهوفن.
وفي الجهة الأخرى يضم مارسيليا بين صفوفه عددا لا بأس به من العناصر المؤثرة مثل الجناح الإنجليزي ماسون جرينوود الذي سجل 6 أهداف في بطولة الدوري، والمهاجم المغرب أمين حارث، وثنائي الوسط المخضرم أدريان رابيو وإيميل هويبيرج إضافة إلى جيرونيمو رولي الحارس الثاني لمنتخب الأرجنتين.
وبعيداً عن أجواء الكلاسيكو تفتتح منافسات الجولة التاسعة للدوري الفرنسي غدًا الجمعة بلقاء يجمع بين رين ولوهافر، بينما تقام يوم السبت ثلاث مباريات أبرزها ليل ضد مضيفه لانس اللذين يتساويان برصيد 14 نقطة في المركزين الرابع والخامس.
وسيلعب ريمس الذي يملك 14 نقطة أيضا ولكنه يحتل المركز السادس متخلفا بفارق الأهداف ضد ضيفه بريست صاحب المركز الحادي عشر برصيد 10 نقاط، بينما سيحل سانت إيتيان ضيفا على أنجيه.
وتقام يوم الأحد أربع مباريات أخرى بخلاف الكلاسيكو، حيث يلتقي أولمبيك ليون ضد ضيفه أوكسير، ومونبيلييه ضد تولوز، وستراسبورج مع نانت.
أما موناكو فسيخوض اختبارا صعبا في سعيه للبقاء على الصدارة، وذلك عندما يحل ضيفا على نيس ثامن الترتيب برصيد 10 نقاط. ولكن فريق موناكو يدخل هذه المواجهة بمعنويات مرتفعة بعد فوز كاسح على ريد ستار الصربي بنتيجة 5 / 1 في الجولة الثالثة بدوري أبطال أوروبا.
ويدخل الفريقان اللقاء بمعنويات مختلفة، فالعملاق الباريسي خيب آمال جماهيره بالتعادل على ملعبه أمام أيندهوفن الهولندي بنتيجة 1/1 في الجولة الثالثة لدوري أبطال أوروبا ليعقد موقفه في المنافسة على التأهل لدور الـ16 بعدما جمع أربع نقاط، وتنتظره اختبارات ثقيلة لاحقا أمام أتلتيكو مدريد الإسباني وبايرن ميونخ الألماني ومانشستر سيتي الإنجليزي.
وقبلها بأيام فاز باريس سان جيرمان على ستراسبورج بنتيجة 4 / 2 في الجولة الماضية من الدوري، ليتقاسم صدارة جدول الترتيب برصيد 20 نقطة متساويا مع موناكو الذي تعثر بالتعادل أمام ليل.
أما مارسيليا ثالث الترتيب برصيد 17 نقطة فيدخل المواجهة منتعشا بدنيا وذهنيا أيضا بعد فوزه الكاسح بخماسية نظيفة على مونبيلييه في الجولة الماضية مما أدى لإقالة المدرب الأرميني ميشيل دير زاكريان.
ويسعى مارسيليا لاستغلال عاملي الأرض والجمهور في ملعب فيلودروم لتحقيق فوز يتساوى به مع غريمه التقليدي، ولكن مهمة الإيطالي روبرتو دي تشيربي المدير الفني لفريق أولمبيك مارسيليا لن تكون سهلة.
وسيكون دي تشيربي ولاعبيه أمام عقدة تاريخية، حيث فشل مارسيليا في الفوز بالكلاسيكو الفرنسي على ملعبه ووسط جماهيره في بطولة الدوري لما يقرب من 13 عاما، وذلك عندما فاز مارسيليا بثلاثية دون رد في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2011 ضمن منافسات الدور الأول.
ولكن مارسيليا كسر هذه العقدة نسبيا عندما فاز على باريس سان جيرمان بنتيجة 2 / 1 في 8 فبراير 2023 ليطيح به من دور الـ16 في كأس فرنسا بالموسم قبل الماضي.
أما باريس سان جيرمان صاحب أقوى خط هجوم في المسابقة هذا الموسم (25 هدفا) فمديره الفني الإسباني لويس إنريكي يدرك تماما أنه لا مجال لتعثر جديد بل يريد تجاوز كبوة التعادل مع آيندهوفن والبقاء في صدارة جدول ترتيب الدوري الفرنسي قبل مواجهة أتلتيكو مدريد في الجولة الرابعة بدوري الأبطال.
ويرتكز إنريكي على مفاتيح هجومية عديدة مثل عثمان ديمبلي وبرادلي باركولا هداف الدوري برصيد 7 أهداف، وماركو أسينسيو وراندال كولو مواني ولي كانج إن، وفابيان رويز الفائز مع منتخب إسبانيا ببطولة يورو 2024، وكذلك ثنائي الوسط البرتغالي فيتينيا وجواو نيفيز، والظهير الأيمن المغربي أشرف حكيمي صاحب هدف التعادل في شباك آيندهوفن.
وفي الجهة الأخرى يضم مارسيليا بين صفوفه عددا لا بأس به من العناصر المؤثرة مثل الجناح الإنجليزي ماسون جرينوود الذي سجل 6 أهداف في بطولة الدوري، والمهاجم المغرب أمين حارث، وثنائي الوسط المخضرم أدريان رابيو وإيميل هويبيرج إضافة إلى جيرونيمو رولي الحارس الثاني لمنتخب الأرجنتين.
وبعيداً عن أجواء الكلاسيكو تفتتح منافسات الجولة التاسعة للدوري الفرنسي غدًا الجمعة بلقاء يجمع بين رين ولوهافر، بينما تقام يوم السبت ثلاث مباريات أبرزها ليل ضد مضيفه لانس اللذين يتساويان برصيد 14 نقطة في المركزين الرابع والخامس.
وسيلعب ريمس الذي يملك 14 نقطة أيضا ولكنه يحتل المركز السادس متخلفا بفارق الأهداف ضد ضيفه بريست صاحب المركز الحادي عشر برصيد 10 نقاط، بينما سيحل سانت إيتيان ضيفا على أنجيه.
وتقام يوم الأحد أربع مباريات أخرى بخلاف الكلاسيكو، حيث يلتقي أولمبيك ليون ضد ضيفه أوكسير، ومونبيلييه ضد تولوز، وستراسبورج مع نانت.
أما موناكو فسيخوض اختبارا صعبا في سعيه للبقاء على الصدارة، وذلك عندما يحل ضيفا على نيس ثامن الترتيب برصيد 10 نقاط. ولكن فريق موناكو يدخل هذه المواجهة بمعنويات مرتفعة بعد فوز كاسح على ريد ستار الصربي بنتيجة 5 / 1 في الجولة الثالثة بدوري أبطال أوروبا.
0 تعليق