أكدت الإدارة العامة للمرور أن الوعي بالسلامة المرورية يشكل ركيزة أساسية في تحقيق انخفاض ملموس في وفيات الحوادث المرورية، حيث أسهمت الجهود المشتركة بين الجهات المعنية والتزام السائقين والمشاة بتعليمات المرور في تقليص نسب الوفيات بنسبة 50% خلال الفترة الماضية.
وأشار تقرير حديث للإدارة إلى أن تعزيز ثقافة الالتزام بأنظمة وقواعد السير يعكس سلوكًا حضاريًا يحافظ على سلامة الأرواح والممتلكات، ويعزز من جودة الحياة على الطرق.
وفي سياق حملاتها التوعوية، شددت الإدارة على شعارها "قد بحذر، فالطريق للجميع"، الذي يهدف إلى تعزيز السلوك المسؤول لدى مستخدمي الطرق، سواء كانوا سائقين أو مشاة.
كما دعت إلى التعاون المستمر من الجميع لتحقيق المزيد من النتائج الإيجابية، مشيدة بالدور الفاعل للتقنيات الحديثة، مثل الكاميرات الذكية وأنظمة ضبط المخالفات، في دعم هذه الجهود.
يُذكر أن هذه الإنجازات تأتي في إطار الجهود المستمرة لتحقيق رؤية المملكة 2030، التي تضع سلامة الطرق ضمن أولوياتها لتحسين جودة الحياة. وبهذا الصدد، شددت الإدارة العامة للمرور على أهمية التكاتف المجتمعي لتحقيق بيئة مرورية آمنة تسهم في حماية الأرواح وضمان سلامة الجميع.
وأشار تقرير حديث للإدارة إلى أن تعزيز ثقافة الالتزام بأنظمة وقواعد السير يعكس سلوكًا حضاريًا يحافظ على سلامة الأرواح والممتلكات، ويعزز من جودة الحياة على الطرق.
السلامة المرورية
وأوضحت الإدارة أن التقيد بالسرعات المسموح بها، واستخدام حزام الأمان، والابتعاد عن استخدام الهاتف أثناء القيادة تعد من أبرز العوامل التي ساهمت في تقليل معدلات الحوادث.وفي سياق حملاتها التوعوية، شددت الإدارة على شعارها "قد بحذر، فالطريق للجميع"، الذي يهدف إلى تعزيز السلوك المسؤول لدى مستخدمي الطرق، سواء كانوا سائقين أو مشاة.
كما دعت إلى التعاون المستمر من الجميع لتحقيق المزيد من النتائج الإيجابية، مشيدة بالدور الفاعل للتقنيات الحديثة، مثل الكاميرات الذكية وأنظمة ضبط المخالفات، في دعم هذه الجهود.
يُذكر أن هذه الإنجازات تأتي في إطار الجهود المستمرة لتحقيق رؤية المملكة 2030، التي تضع سلامة الطرق ضمن أولوياتها لتحسين جودة الحياة. وبهذا الصدد، شددت الإدارة العامة للمرور على أهمية التكاتف المجتمعي لتحقيق بيئة مرورية آمنة تسهم في حماية الأرواح وضمان سلامة الجميع.
0 تعليق