عقدت مجموعة "متحالفون من أجل إنقاذ الأرواح والسلام في السودان" اجتماعًا افتراضيًا أسبوعيًا يوم الجمعة الماضية الموافق 10 أكتوبر 2024م، وذلك لمناقشة تصعيد الصراع وتدهور الوضع الإنساني في السودان.
وصدر عن المجموعة بيان مشترك تحث من خلاله القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع على تحسين وتعزيز الوصول الإنساني إلى جميع أنحاء السودان ومعالجة مسألة حماية المدنيين، معبرةً عن تفاؤلها بزيارة الاتحاد الأفريقي إلى بورتسودان، وترقبها لمتابعة الالتزامات التي تم التعهد بها خلال هذه الزيارة.
ودعت المجموعة مجلس السيادة الانتقالي إلى تمديد اتفاق فتح معبر أدري الحدودي بين السودان وتشاد لتسليم المساعدات الإنسانية إلى أجل غير مسمى، مشيرةً إلى مرور آلاف الأطنان من المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة عبر معبر أدري.
وشددت المجموعة على وجوب اتخاذ القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع خطوات لضمان سلامة وحماية العاملين في المجال والمنظمات الصحة والإنسانية المحليين في الخطوط الأمامية، مع مطالبتهم بخفض الصراع والتصعيد، وتسهيل وقف الأعمال العدائية، بما يمكّن حرية الحركة، بما في ذلك الحركة عبر الخطوط لجميع العاملين في المجال الإنساني والاستجابة الأولية.
وأشاد أعضاء المجموعة بالعمل الشجاع للمتطوعين المحليين وشبكات الاستجابة، منوهين بترشيح غرفة الاستجابة السودانية الطارئة في الخطوط الأمامية لجائزة نوبل للسلام والتي تعد إشارة مهمة في ضوء عملهم الحاسم.
كما حث أعضاء المجموعة أيضًا الأطراف المتحاربة على تسهيل استخدام مطار كادوقلي للرحلات الإنسانية التي تقوم بها الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والجهات الانسانية الفاعلة الأخرى، من جنوب السودان كبداية، فيما يتم حل المشكلات الفنية المتعلقة بالطيران من داخل السودان، كما دعت المجموعة إلى إنشاء آلية لتجنب الصراع والتنبيه بهدف ضمان سلامة وأمن الطائرات والأفراد المشاركين في إدارة العمليات الجوية.
وصدر عن المجموعة بيان مشترك تحث من خلاله القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع على تحسين وتعزيز الوصول الإنساني إلى جميع أنحاء السودان ومعالجة مسألة حماية المدنيين، معبرةً عن تفاؤلها بزيارة الاتحاد الأفريقي إلى بورتسودان، وترقبها لمتابعة الالتزامات التي تم التعهد بها خلال هذه الزيارة.
أخبار متعلقة
وشددت المجموعة على وجوب اتخاذ القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع خطوات لضمان سلامة وحماية العاملين في المجال والمنظمات الصحة والإنسانية المحليين في الخطوط الأمامية، مع مطالبتهم بخفض الصراع والتصعيد، وتسهيل وقف الأعمال العدائية، بما يمكّن حرية الحركة، بما في ذلك الحركة عبر الخطوط لجميع العاملين في المجال الإنساني والاستجابة الأولية.
وأشاد أعضاء المجموعة بالعمل الشجاع للمتطوعين المحليين وشبكات الاستجابة، منوهين بترشيح غرفة الاستجابة السودانية الطارئة في الخطوط الأمامية لجائزة نوبل للسلام والتي تعد إشارة مهمة في ضوء عملهم الحاسم.
كما حث أعضاء المجموعة أيضًا الأطراف المتحاربة على تسهيل استخدام مطار كادوقلي للرحلات الإنسانية التي تقوم بها الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والجهات الانسانية الفاعلة الأخرى، من جنوب السودان كبداية، فيما يتم حل المشكلات الفنية المتعلقة بالطيران من داخل السودان، كما دعت المجموعة إلى إنشاء آلية لتجنب الصراع والتنبيه بهدف ضمان سلامة وأمن الطائرات والأفراد المشاركين في إدارة العمليات الجوية.
0 تعليق